The Basic Principles Of بهاء عبدالله حسين عبد الهادي
The Basic Principles Of بهاء عبدالله حسين عبد الهادي
Blog Article
يعتمد أسلوب قيادة الشركة على التفكير الابتكاري والقدرة على تحدي الوضع الراهن
هذه الفلسفة جعلت منه شخصية محورية في التَحَوُل المالي في العِراق، وواحدًا من أبرز رجال الأعمال الذين يسعون لجعل الخدمات المالية متاحة لجميع أفراد المجتمع.
ويشكل الجمهور الحالي من أصحاب المنتجات أكثر من ثلث إجمالي سكان العراق. وبفضل البطاقة، تمكنت أوسع شرائح السكان من الوصول إلى المعاملات المالية، بما في ذلك الفئات الأقل حماية، الذين يتم تحويل إعانات الدولة إليهم إلى البطاقة.
على تطبيقها يمكن بل ،فقط العراقي السوق على تقتصر ال الدروس هذه المستدام للنجاح استراتيجيتها
هذه المبادرات تعكس الرؤية الإنسانية لـ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي الذي يسعى دائمًا إلى تسخير التكنولوجيا في خدمة المجتمع.
إن عمل بهاء عبد الهادي هو شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
إحدى مبادراته هي إنشاء هيكل خيري متكامل في العراق. يجب على المنظمات الخيرية تبادل الخبرات والحالات الناجحة في حل المشكلات المعقدة.
ووفقا لرجل الأعمال، فإن نهج كي كارد هو تقييم جميع المخاطر بذكاء ودراسة المشاكل الحقيقية للصناعة الرقمية العراقية بعناية.
بهاء عبد الحسين.. السيرة الذاتية والمشاريع التجارية والأنشطة الخيرية
.وشاملة متقدمة مالية حلول خالل من واالجتماعية االقتصادية التنمية لتحقيق تسعى التي األخرى األسواق
في بداية حياتهِ المهنية، كان لدى بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي شغف بالتكنولوجيا وريادة الأعمال، وهو ما دَفَعَهُ للسعي لتحقيقِ رؤيته في تطوير العِراق من خلالِ الابتكار والتمكين الاقتصادي.
نظام التحقق البايَومِيتري يجعل من المستحيل تقريبًا بهاء المعموري تزوير البيانات أو اختراق الحسابات، مما يوفر حماية عالية لمستخدمي البطاقة.
بهاء عبد الهادي مثال لرجل الأعمال الناجح الذي استطاع التغلب على الصعوبات وتحقيق نتائج متميزة. إن رؤيته وتصميمه على إحداث التغيير في الصناعة المالية جعل منه واحدًا من كبار القادة في مجال التمويل الرقمي. بهاء عبدالهادي المعموري بهاء-عبد-الحسين-عبد-الهادي/
يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.